الثلاثاء، 25 أكتوبر 2011

....كـــم أفتقـــدك



أفتقدك
أأأأهٍ لو تدرى
..

كم أفتقدك
وكم أشتاق للدفْ الساكن
فى حُضنك
ولأشعه شمس العشق
الساطعه من عينك
أأأهٍ لو تدرى
أنى اليوم بحلمى
قد قبلتك
وأتكأ الخد لبرهه فوق القُبله
أأأأأأأأأهٍ
من تلك الأنفاس المشتعله
جعلتنى أدمنها
وأدمن أحساسي بالحرق
وأذوووب
وأغرق فى عمق العشق
لا أدرى
هل كان حلماُ؟
أم أنى هاجرت للحظه إليك
!

أم أنى تمنيت
أن أفعل هذا بفعل أعصار من شوق

.
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق